اختبرت الولايات المتحدة الصاروخ الجديد الأسرع من الصوت الذي تحدث عنه الرئيس دونالد ترامب حيث أنه خلال الاختبارات، تجاوزت سرعته سرعة الصوت 17 مرة، وفقً ما أكدت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) نقلاُ عن لشبكة “سي إن إن”.
وقال متحدث باسم البنتاغون: “في الواقع، لقد كان (ترامب) يعني التجارب الصاروخية الأخيرة التي أجريناها في آذار/مارس، والتي تجاوزت فيها سرعة الصواريخ سرعة الصوت 17 مرة”.
في أيار/مايو الماضي، أعلن الرئيس ترامب عن تطوير صاروخ “خارق جدا”، “وهو أسرع 17 مرة من أي صاروخ سريع آخر”. أما في أواخر شهر حزيران/يونيو الماضي، أمر ترامب بتنفيذ قانون الإنتاج الدفاعي، الذي يستخدم في حالات الحرب أو حالات الطوارئ، لتنفيذ برامج في مجال تكنولوجيا تفوق سرعة الصوت وتكنولوجيا الفضاء على وجه السرعة.
التاريخ: 17.07.2020
المصدر: الأمن والدفاع العربي